جده Jiddah
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جده Jiddah

كل ماتحتاجه عن مدينة جده _ منتديات ماجد

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» قصة تأسيس النادي الاهلي بجده
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالخميس مايو 20, 2010 12:50 am من طرف ماجد عبدالله صديق

» المؤرخ الرياضي (القدادي) يؤكد أن البدايات الأولى للرياضة في (مكة) والتأسيس في (جدة)
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالخميس مايو 20, 2010 12:49 am من طرف ماجد عبدالله صديق

» اهم مدن المملكه العربيه السعوديه
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالخميس مايو 20, 2010 12:15 am من طرف ماجد عبدالله صديق

» ميناء جده الاسلامي وانشائه
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالخميس مايو 13, 2010 12:37 am من طرف majedsadiq

» خريطة احياء جده كامله
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالأربعاء مايو 12, 2010 11:55 pm من طرف majedsadiq

» افـضـل مطاعم جده
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالأربعاء مايو 12, 2010 11:51 pm من طرف majedsadiq

» جدول مواعيد بداية ونهاية العام الدراسي للأعوام العشرة القادمة ابتداء 1430 هـ
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالثلاثاء مايو 11, 2010 1:41 am من طرف majedsadiq

» قال الهوية ... قلت أهلاوي
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالثلاثاء مايو 11, 2010 1:26 am من طرف majedsadiq

» اهازيج النادي الاهـلي
ميناء جده الاسلامي وانشائه Emptyالثلاثاء مايو 11, 2010 1:23 am من طرف majedsadiq

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ميناء جده الاسلامي وانشائه

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1ميناء جده الاسلامي وانشائه Empty ميناء جده الاسلامي وانشائه الخميس مايو 13, 2010 12:37 am

majedsadiq



يقع في مدينة جدة في منتصف ساحل البحر الأحمر. أكبر ميناء في المملكة
أنشئ ميناء جدة في عهد ثالث الخلفاء الراشدين عثمان بن عفان سنة 26هـ / 646 م ليحل محل ميناء الشعيبة (الناصر 1980:155). ويرى البعض أن جدة ميناء قديم يعود تاريخه إلى الفترة السابقة للإسلام (الأنصاري، عبد القدوس 1982: 77 - 88). ازدهرت جدة وازدادت عمارتها لتصبح الميناء الرئيس لمكة المكرمة، مما أهلها لأن تصبح أعظم موانئ الحجاز، فضلا عن قربها من الموانئ الجنوبية لشبة الجزيرة العربية لا سيما عدن، وتوسطها بين الموانئ الحجازية، وكذا قربها من ميناء سواكن وعيذاب.و لقد تضافرت كل هذه العوامل لتجعل ميناء جدة يستقطب تجارة البحر الأحمر لقرون عدة (باقاسي 1980 :65). يصف المقدسي جدة في القرن الرابع الهجري بأنها مدينة على البحر محصنة عامرة آهلة (المقدسي 1408 : 81).أما في عهد ناصر خسرو الذي وفد إليها حاجاً في منتصف القرن الخامس الهجري فقد كانت كثيرة الخيرات، مزدهر بالتجاة، باسقة العمران. ووصف أسواقها بأنها نظيفة وجيدة، وقدر عدد سكانها بنحو خمسة آلاف نسمة (خسرو 1403 :135). وفي القرن السادس تبدل الحال في جدة، إذ يصفها الرحالة ابن جبير بأن أهلها يعيشون في شظف من العيش، فبعد التجارة المزدهرة والنعيم المقيم رضوا بأن يستخدموا أنفسهم في كل مهنة لتحصيل لقمة العيش. وكان ذلك أمراً طبيعياً للحالة العامة التي يعيشها العالم الإسلامي في ظل الحروب الصليبية، واضطراب الحكم بين السلاجقة والأيوبيين. وبعد قرن من الزمان تقريباً يخبرنا مؤرخ عربي آخر وهو ابن المجاور بأن شيئاً من الازدهار قد صادف جدة في عهده. (الأنصاري, عبد القدوس 1982 : 77 - 88). وفي العصر المملوكي بسط المماليك نفوذهم على جدة لتأمين طرق التجارة والحج، وحماية الحرمين، وعين السلطان المملوكي حاكماً عاماً لجدة أطلق عليه نائب جدة يطل مقر إقامته على الميناء ليشرف على حركته. (المعبدي 1993 :60). ورغبة من السلاطين المماليك في تشجيع التجار على استخدام ميناء جدة اتخذوا إجراءات عدة، منها : تخفيض الرسوم الجمركية، ومنع تجار مصر والشام من النزول في ميناء عدن، ومضاعفة الرسوم الجمركية على التجار الذين يمرون على عدن قبل قدومهم إلى ميناء جدة (المعبدي 1993 : 70). وفي القرن التاسع للهجرة داهم العالم الإسلامي خطر جديد وهو الغزو البرتغالي. وكانت جدة بطبيعة الحال هدفاً لطموح البرتغال بوصفها أحد مراكز العالم الإسلامي التجارية المرموقة، مما دفع السلطان قانصوه الغوري حاكم مصر والشام والحجاز، إلى المبادرة بإقامة سور محصن على جدة زوده بالقلاع والأبراج والموانع الضادة للسفن الحربية، واستعدت جدة ومعها مكة للدفاع عن ثغر الحجاز الأول، لكن الغزو المنتظر تأخر ثلث قرن من الزمان ؛ إذ تم بناء السور عام 915هـ وحصل الغزو عام 948هـ في عهد العثمانين، حينما دفع البرتغاليون بحملتهم البحرية من الهند صوب جدة، وأدى السور مهمته في الدفاع عنها (الأنصاري, عبد القدوس 1982 : 88-89).

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى